لمإذإ يكون الكِتمإن هؤ إلحل .؟

شكرااا لك أختي عالطرح الأكثر من رائع
هذا الموضوع منتشر و كثير

من وجهت نظري المتواضعة أرى ان السبب في ذلك هو ان بعض الناس اصبح الحزن شي روتيني بالنسبه لهم و اصبحوا يحبون ان يحتبسوا ذلك الحزن داخلهم لان على حسب اعتقادهم ان المرء اذا أراد أن يشتكي و ان يخرج ما بداخلهم من حزن فعليه ان يلجى إلى الله تعالى فهو مفرج الهموم
و
و لكن يجب في بعض الأحيان على المرء ان يشارك اقرب الناس اليه و يخبره بما يثقل كاهنه
فكلما حصل على هذه الفرصة عليه أن لا يتردد في تفريغ ما يحتسبه فكم هو جميل ان تجد من يشاركك أحزانك و أفراحك

بالنسبه لي انا فاني لا اجد اي فرصه من اجل حبس أحزاني في داخلي
فكلما شعرت بالحزن و اختفت الابتسامة من على وجهي اجد أصدقائي بجانبي فهم يلاحضون علي الحزن بكل سهوله
فيأتون لمواساتي و التخفيف عني و معرفت سبب حزني
فكم ذلك يفرحني
واشكر الله شكراا كثرا على ذلك

شكرا ع طرح الموضوع الجميل
أعتقد من وجهة نظري بأن البعض يلجأ ألى أن يخفي همومه وأحزانه لأسباب أو حوادث معينه
فقد مرت عليي فتره صرت أكتم اللي بداخلي وصرت ما أوثق بأي من صديقاتي لأني تعرضت للخيانه والضغوطات النفسيه المتواليه بسبب أن كل صديقاتي أو الأصح أقول البنات اللاتي كنت أدرس معهن بسبب غلطه لم أرتكبها
(كنت أجول الصديق وقت الضيج بس طلع ولا وحده تستحق أجول عنها صديقه ) فمن تجربتي أرى أن الخيانه سبب من أسباب كتمان الحزن وعدم الثقه في أحد
لكن الوضع تغير وصار عندي صديقات بجد
أشتكيلهن أحزاني ويخفنن من حزني
الحمدلله رب العالمين