ĎสяќѪąй ɱᾇἦᾄᶃʓʁ
اڷمڜارگاٿ »• : 2096 اڷـمعجبيـכּ »• : 22 الموقع : I DON'T KNOW العمل/الترفيه : MERCENARY OF HIGH STYLE اڷمزاבּـ »• : AS YOU WANT
| موضوع: <<عمياء تمشط شعر مجنونة>> الثلاثاء يوليو 03, 2012 4:17 pm | |
| هو مثلآ قديمآ يَطلق لمن يحاول دائمآ عمل شيئآ وهو لا يُجيده..لكن ماذا لو إشترك شخصان في عمل هذا الشئ..والأنكى إنهما لا يفقهان ما يفعلان ودائمآ هي مشاهد تتكرر في أكثر من موضع..
فالعمياء لا ترى شعر المجنونة، لكنها تمسك بالمشط ولا ترى ماتفعله ربما تدخل اسنان المشط بعينها او وجهها دون ادراك ..المجنونة أسلمت شعرها للعمياء تسرحه بمشطها دون هوادة لأنها لا تعقل لا تتمكن و لا تدرك و لا تتخيل و لا تستطيع أن تمشط شعرها ولا يهمها حتى النتيجة النهائية منها..
والعمياء هنا لا تتقن بعملها والمجنونة غير ثابته..فالنتيجة مُتوقعه هُنا , والناظرين يدركون هذا الواقع..وماذا سيكون ردة فعل الناس الذين ينظرون...؟
قد يشعرون بالأسى لمشاهدة الضعف الحاصل... قد يضحكون لغرابة الموقف... قد يتعجبون لمدى الكفاح الذي لا يُعرف نتيجته.....
لكن لا يملكون او لا يرغبون في التداخل في هذه الأمور لكن بالتأكيد ينتظرون النتيجة..فيمشون خلفة..لإنهم في بأدئ الأمر أرتضوا ذلك لإنفسهم...
هذا كثيرآ ما نجده في واقعنا..فهل فعلاً أصبحنا قطيع عميان يفتش في الفراغ عن بطولة ، أم صرنا مجانين لا نملك بوصلة تحديد الهدف والاتجاه ..
هذا ما وصل إلية حالنا..أصبحنا نتبع التجاوزات... في الإعلام...في الإنتخابات...في المدارس...في أمور الدين..عند إستجلاب العادات.. وكلآ واضعآ يده على صدره ينتظر النتيجة...
| |
|
ĎสяќѪąй ɱᾇἦᾄᶃʓʁ
اڷمڜارگاٿ »• : 2096 اڷـمعجبيـכּ »• : 22 الموقع : I DON'T KNOW العمل/الترفيه : MERCENARY OF HIGH STYLE اڷمزاבּـ »• : AS YOU WANT
| موضوع: رد: <<عمياء تمشط شعر مجنونة>> الأربعاء سبتمبر 26, 2012 2:34 am | |
| | |
|
سفيرة الطفولة مــشـرف
اڷمڜارگاٿ »• : 674 اڷـمعجبيـכּ »• : 3 العمر : 31 العمل/الترفيه : مداعبة إلهـــامي ! اڷمزاבּـ »• : مالكم شغل فيني
| موضوع: رد: <<عمياء تمشط شعر مجنونة>> الإثنين أكتوبر 01, 2012 3:04 am | |
| هذا كثيرآ ما نجده في واقعنا..فهل فعلاً أصبحنا قطيع عميان يفتش في الفراغ عن بطولة ، أم صرنا مجانين لا نملك بوصلة تحديد الهدف والاتجاه .. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سؤآل محير .. قد تكون الإجابة حاضرة ولكن الكلام أحيانا لا يعقبه التنفيذ مآ أعنيه أن اللسان يجيد الكثير ولكن الإنسان نفسه قد لا يعلم معنـــى تحمل المسؤولية
| |
|